تتمسك حركة حماس بمزاعم عدم تدخلها فى الشأن المصرى اثناء وبعد ثورة يناير 2011 لكن التسجيلات الصوتية وادلة دخول عناصر حمساوية مسلحة لتهريب قادة الاخوان من السجن تؤكد ان حماس لعبت دورا خطيرا فى اقتحام السجون
واليوم تنشر وكالة انباء الاناضول التركية المقربة من تنظيم الاخوان تقريرا يدافع عن الاخوان وحماس سوف ننشره كما هو مع تصحيح بعض الاكاذيب والاخطاء بين قوسين .
يمتلك أيمن نوفل، القيادي في كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، شهرة في الأراضي المصرية، ربما تفوق شهرته في قطاع غزة حيث يُقيم، بحسب تقديرات مراقبين في القطاع.
فقد تداولت وسائل الإعلام المصرية اسمه على مدار سنين عديدة،( لم يهتم احد باسمه قبل افتضاح قضية الهروب من وادى النطرون ) ونوفل القى القبض عليه من قبل جهاز أمن الدولة المصري، أثناء تسلله عبر الانفاق الى محافظة شمال سيناء خلال أحداث تفجير السياج الفاصل بين قطاع غزة ومصر عام 2008.
وزاد التركيز على نوفل، عقب تهريبه من سجنه مع قادة الاخوان وعودته إلى قطاع غزة إبّان ثورة 25 يناير من العام 2011، ومن ثم ورود اسمه في قضية اقتحام السجون المصرية، برفقة المعزول محمد مرسي، وقيادات في جماعة الإخوان .
كما اتهم وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم، في مؤتمر صحفي في 2 يناير 2014، نوفل، بتدريب "عناصر إخوانية فى غزة على استخدام السلاح".
واتهمت صحيفة الأهرام العربي بتاريخ 16 مارس 2013، نوفل كذلك بالمشاركة والمسؤولية المباشرة عن مجزرة قتل 16 جنديا مصريا في مدينة رفح المصرية التي وقعت في 5 أغسطس 2012، في أعقاب هروبه من السجون المصرية.
لكن نوفل نفى بشدة هذه الاتهامات، وقال إنه مستعد للمثول أمام القضاء المصري في حال وجهت له التهمة بشكل رسمي، بحسب مقربين منه ( التهمة بالفعل موجهة اليه مع 70 فلسطينيا غيره ).
وعاد اسم نوفل للظهور بقوة على وسائل الإعلام مجدداً، بعد أن وجّهت له النيابة العامة المصرية مؤخرا تهمة المشاركة في تهريب السجناء من سجن "وادي النطرون"، وهي ذات القضية التي يحاكم فيها مرسي.
ونشرت وسائل إعلام مصرية قبل عدة شهور، أنباء عن أن السلطات المصرية طلبت بشكل رسمي من حركة "حماس" وحكومتها في قطاع غزة تسليمها أيمن نوفل وعدد آخر من المتهمين في قضية سجن "وادي النطرون" إلا أن "حماس" نفت ذلك تماماً، فيما لم تؤكد الجهات الرسمية في مصر الخبر أو تنفيه.
ولم يتسن لمراسل الأناضول في غزة، الحديث لنوفل، حيث أكدت جهات مقربة منه عدم امتلاكه إذنا من قيادة حركة حماس بالحديث لوسائل الإعلام في الوقت الراهن. ( الوكالة قدمته على انه قيادى فى حماس فاذا كان القيادى يحتاج الى اذن للحديث عن قضية تخصه شخصيا فماذا عن الآخرين الذين يعملون لخدمة تنظيم حماس وليسوا قادة )
واعتقلت قوات الأمن المصري أيمن نوفل في شهر يناير من العام 2008 خلال تواجده في مصر، عندما هدم فلسطينيون الجدار الفاصل بين الأراضي الفلسطينية والمصرية، لتوفير احتياجاتهم بعد تشديد الحصار الإسرائيلي.
ويقول نوفل في حوار أجرته معه صحيفة الأهرام العربي المصرية بتاريخ 16 أبريل 2013 ( بالتأكيد حصل على اذن لاجراء الحوار ) إنه اعتقل في سيناء عندما هدم الجدار الفاصل بين مصر وغزة عام 2008.
ويضيف:" لم يعلموا أني قائد في كتائب القسام وقرروا الإفراج عني، لكن حينما علموا أنني من القسام، أجّلوا الإفراج، وحاولوا مساومة حركة حماس على خروجي مقابل إتمام المصالحة، وإطلاق صراح الجندي المختطف جلعاد شاليط".
وأكمل:" حصلت علي سبعة أحكام بالإفراج القضائي، وفي كل مرة كان يتم ترحيلي إلي أمن الدولة لمدة أسبوع ثم أعاد إلي سجن المرج بقرار اعتقال جديد، ولم توجه لي تهمة أصلا، لكن القضية كانت سياسية من (نظام الرئيس الأسبق) حسني مبارك وزبانيته من باب ابتزاز المواقف السياسية من حماس".
وحول تفاصيل هروبه، يقول نوفل للأهرام العربي:" لما قامت الثورة (يناير 2011)، قام الأهالي بفتح السجن لإخراج ذويهم، فوجدت السجن يحترق فخرجت مع من خرجوا (..) " هذه الاقواس من عند الوكالة "ولما خرجت تهت في المزارع ولم أدر أي طريق أسلك".
وأكمل" أخذت هاتف جوال من أحد السجناء الجنائيين واتصلت بأحد الشباب في غزة، فأعطاني رقم هاتف صديق له من منطقة عين شمس بالقاهرة، فاتصلت به، وجاء وأخذني وظللت عنده لمدة يومين حتي هدأت الأمور، ثم علي مدار أربعة أيام وأنا أتنقل من مكان إلي مكان وحدي حتي عدت إلي غزة، ولو كانت هناك قوات من حماس قد داهمت السجن لكنت عدت معهم فورا وأنا شاهر سلاحي".
( هذه كذبة كبيرة لان الاهالى لم يقتحموا السجن بل اقتحمته عناصر من حماس ، كما ان اتصالات المحمول كانت مقطوعة فى ذلك الوقت فكيف اتصل نوفل بغزة ، الحقيقة ان المقتحمين التابعين لحماس كانت معهم تليفونات الثريا التى تتصل عبر الاقمار الصناعية وهى التليفونات التى استخدمها نوفل فى طمئنة قادته فى غزة وهى نفس التليفونات التى استخدمها محمد مرسى فى الاتصال بفضائية الجزيرة، والاكذوبة الاخيرة التى يروجها نوفل انه تاه فى المزارع غير صحيحة بدليل انه وصل الى غزة بعد 6 ساعات من تهريبه من السجن غرب الاسكندرية بما يعنى انه لم يتوقف دقيقة واحدة فى الشارع بل ركب سيارات دفع رباعى كانت تقف امام السجن منذ الثانية بعد منتصف الليل صبيحة يوم 29 يناير 2011 )
وكشف نوفل في الحوار ذاته أنه توجه لأداء مناسك العمرة، عن طريق معبر رفح، ومطار القاهرة، بتاريخ 14 يناير 2013، دون أن يتم توقيفه أو استجوابه من الأمن المصري ( طبيعى لان الذى كان يحكم مصر فى ذلك الوقت هو شريكه فى الهروب الكبير من السجن ).
وخلال اعتقاله في السجون المصرية، حاولت حركة "حماس" التوسط لدى السلطات المصرية للإفراج عن نوفل إلا أن كافة محاولاتها فشلت.
ويقول خليل الحية عضو المكتب السياسي لـ "حماس" في تصريح صحفي له قبل هروب نوفل من السجن: "نحن نستغرب موقف مصر من استمرار اعتقال أيمن نوفل، وفي كل لقاء نطالبها بالإفراج عنه، غير أنهم يرفضون الحديث في قضيته، ويتهربون من الموضوع بحجج غير مقبولة على الإطلاق".
ويتولى نوفل، الذي يقطن في مخيم النصيرات للاجئين الفلسطينيين وسط قطاع غزة، قيادة لواء المنطقة الوسطى في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس"، وهو أحد أهم المطلوبين للجيش الإسرائيلي.
واتهمت النيابة العامة المصرية، الإثنين الرئيس المعزول محمد مرسي وباقي المتهمين، وبينهم عشرات الفلسطينيين ومن ضمنهم أيمن نوفل، بـ" التخطيط لأفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد وسلامة أراضيها، تزامنا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير 2011، بأن أطلقوا قذائف وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع غزة، وفجروا الأكمنة الحدودية، وسيطروا على الشريط الحدودي، وخطفوا 4 من عناصر الشرطة، ودمروا المنشآت الحكومية والأمنية".
كما اتهمت النيابة 3 مجموعات من المتهمين بأنهم توجهوا صوب سجون "المرج" و"أبو زعبل" و"وادى النطرون" لتهريب العناصر الموالية لهم، فحطموا أسوار السجون، وخربوا مبانيها وأضرموا النيران فيها، واقتحموا العنابر، وقتلوا عمدا بعض الأشخاص وشرعوا فى قتل آخرين، ومكنوا المسجونين من حركة حماس وحزب الله اللبناني والجهاديين وجماعة الإخوان المسلمين وجنائيين آخرين من الهرب، بحسب لائحة الاتهام.
واليوم تنشر وكالة انباء الاناضول التركية المقربة من تنظيم الاخوان تقريرا يدافع عن الاخوان وحماس سوف ننشره كما هو مع تصحيح بعض الاكاذيب والاخطاء بين قوسين .
يمتلك أيمن نوفل، القيادي في كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، شهرة في الأراضي المصرية، ربما تفوق شهرته في قطاع غزة حيث يُقيم، بحسب تقديرات مراقبين في القطاع.
فقد تداولت وسائل الإعلام المصرية اسمه على مدار سنين عديدة،( لم يهتم احد باسمه قبل افتضاح قضية الهروب من وادى النطرون ) ونوفل القى القبض عليه من قبل جهاز أمن الدولة المصري، أثناء تسلله عبر الانفاق الى محافظة شمال سيناء خلال أحداث تفجير السياج الفاصل بين قطاع غزة ومصر عام 2008.
وزاد التركيز على نوفل، عقب تهريبه من سجنه مع قادة الاخوان وعودته إلى قطاع غزة إبّان ثورة 25 يناير من العام 2011، ومن ثم ورود اسمه في قضية اقتحام السجون المصرية، برفقة المعزول محمد مرسي، وقيادات في جماعة الإخوان .
كما اتهم وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم، في مؤتمر صحفي في 2 يناير 2014، نوفل، بتدريب "عناصر إخوانية فى غزة على استخدام السلاح".
واتهمت صحيفة الأهرام العربي بتاريخ 16 مارس 2013، نوفل كذلك بالمشاركة والمسؤولية المباشرة عن مجزرة قتل 16 جنديا مصريا في مدينة رفح المصرية التي وقعت في 5 أغسطس 2012، في أعقاب هروبه من السجون المصرية.
لكن نوفل نفى بشدة هذه الاتهامات، وقال إنه مستعد للمثول أمام القضاء المصري في حال وجهت له التهمة بشكل رسمي، بحسب مقربين منه ( التهمة بالفعل موجهة اليه مع 70 فلسطينيا غيره ).
وعاد اسم نوفل للظهور بقوة على وسائل الإعلام مجدداً، بعد أن وجّهت له النيابة العامة المصرية مؤخرا تهمة المشاركة في تهريب السجناء من سجن "وادي النطرون"، وهي ذات القضية التي يحاكم فيها مرسي.
ونشرت وسائل إعلام مصرية قبل عدة شهور، أنباء عن أن السلطات المصرية طلبت بشكل رسمي من حركة "حماس" وحكومتها في قطاع غزة تسليمها أيمن نوفل وعدد آخر من المتهمين في قضية سجن "وادي النطرون" إلا أن "حماس" نفت ذلك تماماً، فيما لم تؤكد الجهات الرسمية في مصر الخبر أو تنفيه.
ولم يتسن لمراسل الأناضول في غزة، الحديث لنوفل، حيث أكدت جهات مقربة منه عدم امتلاكه إذنا من قيادة حركة حماس بالحديث لوسائل الإعلام في الوقت الراهن. ( الوكالة قدمته على انه قيادى فى حماس فاذا كان القيادى يحتاج الى اذن للحديث عن قضية تخصه شخصيا فماذا عن الآخرين الذين يعملون لخدمة تنظيم حماس وليسوا قادة )
واعتقلت قوات الأمن المصري أيمن نوفل في شهر يناير من العام 2008 خلال تواجده في مصر، عندما هدم فلسطينيون الجدار الفاصل بين الأراضي الفلسطينية والمصرية، لتوفير احتياجاتهم بعد تشديد الحصار الإسرائيلي.
ويقول نوفل في حوار أجرته معه صحيفة الأهرام العربي المصرية بتاريخ 16 أبريل 2013 ( بالتأكيد حصل على اذن لاجراء الحوار ) إنه اعتقل في سيناء عندما هدم الجدار الفاصل بين مصر وغزة عام 2008.
ويضيف:" لم يعلموا أني قائد في كتائب القسام وقرروا الإفراج عني، لكن حينما علموا أنني من القسام، أجّلوا الإفراج، وحاولوا مساومة حركة حماس على خروجي مقابل إتمام المصالحة، وإطلاق صراح الجندي المختطف جلعاد شاليط".
وأكمل:" حصلت علي سبعة أحكام بالإفراج القضائي، وفي كل مرة كان يتم ترحيلي إلي أمن الدولة لمدة أسبوع ثم أعاد إلي سجن المرج بقرار اعتقال جديد، ولم توجه لي تهمة أصلا، لكن القضية كانت سياسية من (نظام الرئيس الأسبق) حسني مبارك وزبانيته من باب ابتزاز المواقف السياسية من حماس".
وحول تفاصيل هروبه، يقول نوفل للأهرام العربي:" لما قامت الثورة (يناير 2011)، قام الأهالي بفتح السجن لإخراج ذويهم، فوجدت السجن يحترق فخرجت مع من خرجوا (..) " هذه الاقواس من عند الوكالة "ولما خرجت تهت في المزارع ولم أدر أي طريق أسلك".
وأكمل" أخذت هاتف جوال من أحد السجناء الجنائيين واتصلت بأحد الشباب في غزة، فأعطاني رقم هاتف صديق له من منطقة عين شمس بالقاهرة، فاتصلت به، وجاء وأخذني وظللت عنده لمدة يومين حتي هدأت الأمور، ثم علي مدار أربعة أيام وأنا أتنقل من مكان إلي مكان وحدي حتي عدت إلي غزة، ولو كانت هناك قوات من حماس قد داهمت السجن لكنت عدت معهم فورا وأنا شاهر سلاحي".
( هذه كذبة كبيرة لان الاهالى لم يقتحموا السجن بل اقتحمته عناصر من حماس ، كما ان اتصالات المحمول كانت مقطوعة فى ذلك الوقت فكيف اتصل نوفل بغزة ، الحقيقة ان المقتحمين التابعين لحماس كانت معهم تليفونات الثريا التى تتصل عبر الاقمار الصناعية وهى التليفونات التى استخدمها نوفل فى طمئنة قادته فى غزة وهى نفس التليفونات التى استخدمها محمد مرسى فى الاتصال بفضائية الجزيرة، والاكذوبة الاخيرة التى يروجها نوفل انه تاه فى المزارع غير صحيحة بدليل انه وصل الى غزة بعد 6 ساعات من تهريبه من السجن غرب الاسكندرية بما يعنى انه لم يتوقف دقيقة واحدة فى الشارع بل ركب سيارات دفع رباعى كانت تقف امام السجن منذ الثانية بعد منتصف الليل صبيحة يوم 29 يناير 2011 )
وكشف نوفل في الحوار ذاته أنه توجه لأداء مناسك العمرة، عن طريق معبر رفح، ومطار القاهرة، بتاريخ 14 يناير 2013، دون أن يتم توقيفه أو استجوابه من الأمن المصري ( طبيعى لان الذى كان يحكم مصر فى ذلك الوقت هو شريكه فى الهروب الكبير من السجن ).
وخلال اعتقاله في السجون المصرية، حاولت حركة "حماس" التوسط لدى السلطات المصرية للإفراج عن نوفل إلا أن كافة محاولاتها فشلت.
ويقول خليل الحية عضو المكتب السياسي لـ "حماس" في تصريح صحفي له قبل هروب نوفل من السجن: "نحن نستغرب موقف مصر من استمرار اعتقال أيمن نوفل، وفي كل لقاء نطالبها بالإفراج عنه، غير أنهم يرفضون الحديث في قضيته، ويتهربون من الموضوع بحجج غير مقبولة على الإطلاق".
ويتولى نوفل، الذي يقطن في مخيم النصيرات للاجئين الفلسطينيين وسط قطاع غزة، قيادة لواء المنطقة الوسطى في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس"، وهو أحد أهم المطلوبين للجيش الإسرائيلي.
واتهمت النيابة العامة المصرية، الإثنين الرئيس المعزول محمد مرسي وباقي المتهمين، وبينهم عشرات الفلسطينيين ومن ضمنهم أيمن نوفل، بـ" التخطيط لأفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد وسلامة أراضيها، تزامنا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير 2011، بأن أطلقوا قذائف وأعيرة نارية كثيفة فى جميع المناطق الحدودية من الجهة الشرقية مع غزة، وفجروا الأكمنة الحدودية، وسيطروا على الشريط الحدودي، وخطفوا 4 من عناصر الشرطة، ودمروا المنشآت الحكومية والأمنية".
كما اتهمت النيابة 3 مجموعات من المتهمين بأنهم توجهوا صوب سجون "المرج" و"أبو زعبل" و"وادى النطرون" لتهريب العناصر الموالية لهم، فحطموا أسوار السجون، وخربوا مبانيها وأضرموا النيران فيها، واقتحموا العنابر، وقتلوا عمدا بعض الأشخاص وشرعوا فى قتل آخرين، ومكنوا المسجونين من حركة حماس وحزب الله اللبناني والجهاديين وجماعة الإخوان المسلمين وجنائيين آخرين من الهرب، بحسب لائحة الاتهام.
0 اكتب تعليق على "حكاية ايمن نوفل قائد حماس الهارب مع مرسى من سجن وادى النطرون"