يسعى مشروع القانون الجديد لإلزام السلطات المحليّة في إسرائيل بتسمية ما لا يقلّ عن %40 من الأماكن العامّة في أراضيها باسم نساء، وذلك حرصًا على تمثيلهم الملائم في المجال العام مثل شارع ام كلثوم فى القدس المحتلة.
بالإضافة إلى ذلك، يسعى الاقتراح إلى تخصيص ما لا يقلّ عن 10% من الأماكن العامة (من بينها شوارع ومبان عامّة) للأقليّات، وتسميتها بأسماء شخصيات من الشرقيين، العرب والمجتمع المثلي.
قدّم مشروع القانون، الذي بادرت إليه عضو الكنيست ميراف ميخائيلي من حزب العمل، بتعاون نادر ومثير للإعجاب 15 عضو كنيست من المعارضة والائتلاف، من اليمين واليسار، يهوديّات وعربيّات.
هدف اقتراح القانون هو تحقيق أكبر قدر من التجانس في تمثيل العمل العام في الأماكن العامّة بالمدن المختلفة، وخصوصًا في كلّ ما يتعلّق بالنساء، الشرقيّين، العرب
وقد طُرح مشروع القانون في أعقاب إعلان ظهر فيه أنّ هناك فقط ما نسبته 2.5% من شوارع تل أبيب، المدينة الرئيسية والليبرالية في إسرائيل، سُمّيت بأسماء نساء (62 من بين 2,439 من شوارع المدينة).
إذا تم تمرير المشروع، الذي يحظى الآن بتأييد نسائي واسع، فسيكون هناك تغيير كبير في المجال العام الإسرائيلي، وستكون هناك حاجة إلى تغيير أسماء شوارع كثيرة قائمة اليوم واعتاد السكّان عليها. ومع ذلك، فهي خطوة غير مسبوقة ومهمّة بشكل خاصّ، وذات أهمية رمزية لأكثر من نصف سكّان البلاد.
بالإضافة إلى ذلك، يسعى الاقتراح إلى تخصيص ما لا يقلّ عن 10% من الأماكن العامة (من بينها شوارع ومبان عامّة) للأقليّات، وتسميتها بأسماء شخصيات من الشرقيين، العرب والمجتمع المثلي.
قدّم مشروع القانون، الذي بادرت إليه عضو الكنيست ميراف ميخائيلي من حزب العمل، بتعاون نادر ومثير للإعجاب 15 عضو كنيست من المعارضة والائتلاف، من اليمين واليسار، يهوديّات وعربيّات.
هدف اقتراح القانون هو تحقيق أكبر قدر من التجانس في تمثيل العمل العام في الأماكن العامّة بالمدن المختلفة، وخصوصًا في كلّ ما يتعلّق بالنساء، الشرقيّين، العرب
وقد طُرح مشروع القانون في أعقاب إعلان ظهر فيه أنّ هناك فقط ما نسبته 2.5% من شوارع تل أبيب، المدينة الرئيسية والليبرالية في إسرائيل، سُمّيت بأسماء نساء (62 من بين 2,439 من شوارع المدينة).
إذا تم تمرير المشروع، الذي يحظى الآن بتأييد نسائي واسع، فسيكون هناك تغيير كبير في المجال العام الإسرائيلي، وستكون هناك حاجة إلى تغيير أسماء شوارع كثيرة قائمة اليوم واعتاد السكّان عليها. ومع ذلك، فهي خطوة غير مسبوقة ومهمّة بشكل خاصّ، وذات أهمية رمزية لأكثر من نصف سكّان البلاد.
0 اكتب تعليق على "ماذا تعرف عن شارع ام كلثوم فى القدس ؟"